أهمية الاستثمار العقاري في تركيا

أصبح شراء عقار في تركيا مشجعًا ،ومع ازدياد المشاريع العقارية في كل منطقة يبقى السؤال الأهم: هل يجب أن تستبدل الدولار بالجنيه مقابل شقة في اسطنبول أم فيلا في باشاك شهير أو في السلطان أيوب؟

تغذي الليرة التركية الضعيفة طفرة العقارات في تركيا.

في أغسطس 2017 ،كان سعر الصرف 4.5 ليرة تركية للجنيه. في أغسطس 2018 ،أدت العقوبات الأمريكية على الليرة إلى انخفاضها من 6-9 ليرات في ذروة أزمة العملة.

هذا يعني أن عقارات الليرة التركية أصبحت فجأة في متناول الجميع لأي شخص يستخدم العملات الأجنبية ،وقد لاحظ المستثمرون من جميع أنحاء العالم أن الرحلات الجوية من الشرق الأوسط وألمانيا والمملكة المتحدة محجوزة بالكامل في أغسطس ،وأن المصطافين والمستثمرين العقاريين حريصون على ذلك. استفد من هذا. ابحث عن الليرة المتعثرة واحصل على صفقة جيدة.

أعلن معهد الإحصاء التركي (TurkStat) عن زيادة بنسبة 129.6٪ في مبيعات العقارات للأجانب خلال أغسطس 2018. وارتفعت الأرقام مرة أخرى بنسبة 151.1٪ في سبتمبر ،وهي زيادة ملحوظة.

كانت غالبية المبيعات لأشخاص من الشرق الأوسط اختاروا شراء عقارات استثمارية في اسطنبول ،على الرغم من وجود العديد من الأوروبيين والعرب والروس الذين اشتروا عقارات وفيلات حديثة في تركيا ومناطق مثل بودروم. حتى الآن ،مع تعافي الليرة ،لا تزال أسعار العقارات تفتح الطريق أمام المباني المعروضة للبيع في تركيا. البلاد ميسورة التكلفة للأجانب.

شراء العقارات في تركيا استثمار جيد. الأسباب والدوافع

لكل عمل مجموعة من المكونات ،ويمكن الاستثمار في عقارات تركيا للأسباب التالية:

الاستثمارات العقارية في تركيا هي طريق للحصول على الجنسية في تركيا.

إذا أراد المستثمر استثمار 250 ألف دولار في العقارات التركية لمدة ثلاث سنوات والحصول على الجنسية التركية ،فهذه الفرصة متاحة الآن.

في السابق ،فقط أولئك الذين أنفقوا مليون دولار يمكنهم التقدم بطلب للحصول على الجنسية التركية. الآن المبلغ المطلوب ربع فقط ويمكن استثماره بسهولة. يتوقع المسؤولون أن هذه الخطوة ستضاعف مبيعات العقارات في تركيا وتجذب الأموال التي يمكن استثمارها بطرق مختلفة.

يعمل مخطط العقارات ،وتزداد مبيعات العقارات للأجانب ويتلقى وكلاء العقارات المزيد من الاستفسارات ويتمتعون بمزيد من المبيعات نتيجة لذلك.

شراء عقار في تركيا هو إجراء بسيط

عدلت تركيا قانونها لتسهيل شراء الأراضي على المستثمرين. الآن شراء عقار في تركيا أسرع وأسهل من أي وقت مضى.

في كثير من الحالات ،يمكن شراء الشقق والفيلات في تركيا خلال 24 ساعة فقط. تساعد خصومات ضريبة القيمة المضافة على تعزيز المشتريات كما أصبح قطاع العقارات منظمًا بشكل صارم.

مطالب إيجارية قوية الطلب

لقد غذى سعر الصرف سوق السياحة قصيرة الأجل المربحة للغاية ،والتي تزدهر في اسطنبول وعلى طول الساحل. يجعل النقص في المساكن في المدن متطلبات الإيجار طويلة الأجل ثابتة.

على الرغم من قواعد الإيجار الصارمة التي منعت في الأصل بعض المستثمرين من الشراء من أجل الإيجار ،فإن كل مدينة وبلدة لديها الآن شركات إدارة تتعامل مع متاعب القواعد الجديدة. جذبت الأرباح المحتملة المستثمرين في هذا المجال ،الذين يتمتعون بالتأجير. الكثير منهم يتمتعون بفوائد عائد صحية للغاية.

حياة ميسورة في تركيا سهلة للأجانب

تعني الليرة الضعيفة أن تكاليف المعيشة اليومية هي جزء بسيط من تلك الموجودة في المملكة المتحدة ومعظم أوروبا.

المرافق ومحلات البقالة وتناول الطعام في الخارج والتنقل كلها رخيصة إلى حد ما ،وقد أدى ذلك إلى ظهور مجتمعات المغتربين في المناطق الأكثر شعبية. يختار الأجانب الآن تركيا على البلدان باهظة الثمن مثل إسبانيا والبرتغال.

إن الجمع بين القدرة على تحمل التكاليف والمناظر الطبيعية الرائعة جنبًا إلى جنب مع الضيافة التركية ،يجعلها استثمارًا ناجحًا.

في تركيا ،العقارات ميسورة التكلفة واستثمار منطقي للغاية. بالإضافة إلى ذلك ،لديها عائد استثمار جيد ،وعندما يُسأل عن سبب الاستثمار في تركيا ،ستكون الإجابة أنه منطقي ومربح ،لأن تركيا لديها أفضل نظام قانوني.

اقرأ أيضاً:

الاستثمار العقاري في بودروم التركية